أَرى الدُنيا لِمَن هِيَ في يَدَيهِ
عَذاباً كُلَّما كَثُرَت لَدَيهِ
تُهينُ المُكرِمينَ لَها بِصُغرٍ
وَتُكرِمُ كُلَّ مَن هانَت عَلَيهِ
إِذا اِستَغنَيتَ عَن شَيءٍ فَدَعهُ
وَخُذ ما أَنتَ مُحتاجٌ إِلَيهِ
اقرأ أيضاً
أهدي الثناء إلى الأمين محمد
أُهدي الثَناءَ إِلى الأَمينِ مُحَمَّدٍ ما بَعدَهُ لِتِجارَةٍ مُتَرَبَّصُ صَدَقَ الثَناءُ عَلى الأَمينِ مُحَمَّدٍ وَمِنَ الثَناءِ تَكَذُّبٌ وَتَخَرُّصُ…
فما برح الولدان حتى رأيته
فَما بَرِحَ الوِلدانُ حَتّى رَأَيتُهُ عَلى البَكرِ يُمريهِ بِساقٍ وَحافِرِ
عذري وعتبك ذا رطب وذا خشن
عُذري وَعَتبُكَ ذا رَطبٌ وَذا خَشِنُ فَاِمنُن بِعَفوِكَ لا زالَت لَكَ المِنَن وَلا تَدَع رَوضَةَ الإِغضاءِ عاطِلَةً لا…
آه … عبد الله
قال عبدُ الله للجّلاد : جسمي كلماتٌ ودويٌّ ضاعَ فيه الرعدُ و البرقُ على السكّين، و الوالي قويُّ…
إن كان يمكن أن تشرف بالخطا
إن كان يمكن أن تشرف بالخطا إلا فمثلي من تهجم بالخطا وإن اعتذرت فلي يقين لم يزد في…
ذهب الوفاء ذهاب أمس الذاهب
ذَهَبَ الوَفاءُ ذِهابَ أَمسِ الذاهِبِ فَالناسُ بَينَ مُخاتِلٍ وَمُوارِبِ يَفشونَ بَينَهُمُ المَوَدَّةَ وَالصَفا وَقُلوبَهُم مَحشُوَّةٌ بِعَقارِبِ
أحمد الله إذ سلمت لمصر
أَحمَدُ اللَهَ إِذ سَلِمتَ لِمِصرٍ قَد رَماها في قَلبِها مَن رَماكا أَحمَدُ اللَهَ إِذ سَلِمتَ لِمِصرٍ لَيسَ فيها…
ومفيقين من الله
وَمُفِيقِينَ مِنَ اللَّهْ وِ نَشاوَى مِنْ مِراحِ أَلِفُوا الجِدَّ وَلَمْ يَنْ تَهِجُوا طُرْقَ المِزاحِ فَهُمُ الأُسْدُ عَلى جُرْ…