فَرضُ الإِمامَةِ لِي مِن بَعدِ أَحمَدِنا
كَالدَّلوِ عَلَقَّتِ التَكريبَ وَالوَذما
لا في نُبُوَّتِهِ كانوا ذَوو وَرَعٍ
ولا رَعوا بَعدَهُ إِلّاً وَلا ذِمَما
لَو كانَ لي جابِرٌ سرعانَ أَمرِهِمُ
خَلَّبَت قَومي فَكانوا أُمَّةٌ أُمَما
فَرضُ الإِمامَةِ لِي مِن بَعدِ أَحمَدِنا
كَالدَّلوِ عَلَقَّتِ التَكريبَ وَالوَذما
لا في نُبُوَّتِهِ كانوا ذَوو وَرَعٍ
ولا رَعوا بَعدَهُ إِلّاً وَلا ذِمَما
لَو كانَ لي جابِرٌ سرعانَ أَمرِهِمُ
خَلَّبَت قَومي فَكانوا أُمَّةٌ أُمَما