بُشراكَ بِالعامِ الجَديدِ وَلا تَزل
تَلقى جَديداً بَعدَ طَيِّ قَديمِ
فَاِنهَلَ كُؤوسَ العَيشِ في تاريخِهِ
صَفواً وَدُم في غبطةٍ وَنَعيمِ
بُشراكَ بِالعامِ الجَديدِ وَلا تَزل
تَلقى جَديداً بَعدَ طَيِّ قَديمِ
فَاِنهَلَ كُؤوسَ العَيشِ في تاريخِهِ
صَفواً وَدُم في غبطةٍ وَنَعيمِ