غيث السماء استهل بارقه

التفعيلة : البحر المنسرح

غَيثُ السَماءِ اِستَهَلَّ بارِقُهُ

وَلَيسَ بَدرُ السَماءِ في أُفقِه

إِن قُلتَ في خَلقِهِ فَإِنَّكَ لا

تَقولُ إِلّا الجَميلَ في خُلقِه

يَشُقُّ جيرانَهُ جُيوبَهُمُ

مِن حَملِهِ أَيرَهُ عَلى عُنُقِه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أخي متى خاصمت نفسك فاحتشد

المنشور التالي

كم صديق عرفته بصديق

اقرأ أيضاً

رُبى لبنان

ربى لبنان تبسم بالأقاح وبشرى النصر منبلج الصباح ترفرف فوقها الرايات نشوى على رأس الأسنة والرماح تغشّاها العدو…

حب جديد

ماذا أقولُ لحُلوةِ العينينِ مِن خَلفِ السنينْ؟ ماذا أقولُ وقد تبدّلَ كلُّ شيءٍ، والحنينْ عمِلَتْ بهِ الأيامُ حتى…