الشرب لا الحرب عادتي ومعي
ستة رهطٍ حندٌ صناديدُ
الدنٌ والرطل والمشمة والن
قل وطبلُ التكريع والعودُ
اقرأ أيضاً
الشعر بعد مصابه بكبيره
الشعر بعد مصابه بكبيره في مصر جلّ مصابه بأميره بيناه يبكي حافظاً بشهيقه إذ قام يبكي أحمداً بزفيره…
سقى طلل الحي الذي أنتم به
سَقَى طَلَلَ الحَيِّ الَّذي أَنْتُمُ بِهِ تَعَالَوْا بِنَا نُعْطِي الصَّبَابَةَ حَقَّهَا وَيُسْعَدُ صَوْبَ الدَّمْعِ أَجْفَانُ صَبِّهِ وَتُمْسَحُ أَعْطَافُ…
أبعد الدهر في الفضاء مكره
أبعد الدهر في الفضاء مكرّه عالقاً في مكرّه بالمجرةّ إن أم النجوم بنت زمانٍ لم تزل حادثاته مستمرةّ…
حقائب الدموع والبكاء
إذا أتى الشتاء.. وحركت رياحه ستائري أحس يا صديقتي بحاجة إلى البكاء على ذراعيك.. على دفاتري.. إذا أتى…
الآن لما صار حوض الوارد
الآنَ لَمّا صارَ حَوضَ الوارِدِ وَغَدا وَأَصبَحَ عُرضَةً لِلرائِدِ دَسَّت إِلَيهِ الحادِثاتُ تَحِيَّةً فيها صَلاحٌ لِلغُلامِ الفاسِدِ فَاليَومَ…
رشأ حوى ملح الملاحة خده
رَشَأٌ حَوى مُلَحَ المَلاحَةِ خَدُّهُ لَما تَطَرَّزَ بِالبَنَفسَجِ وَردُهُ قَد كانَ عَرَّضَني إِلى إِنصافِهِ وَأَرادَ مَنفَعَتي بِذَلِكَ وُدُّهُ…
وروض زرته والأفق يصحي
وَرَوْضٍ زُرْتُهُ وَالأُّفْقُ يُصْحِي أَحايِيناً وَآوِنَةً يَغيمُ كَأَنَّ القَطْرَ مِنْ سَبَلِ الغَوادي عَلى زَهَراتِهِ الدُّرُّ النَّظيمُ يَلينُ لَهُ…
هجرت من أهواه لا عن قلىً
هجرت من أهواه لا عن قلىً يا عجباً للعاشق الهاجر لكن عيني لم تطق نظرةً إلى محيا الرشا…