وكم حديثٍ كأنه سمرٌ
قد مر لي في الزنا مع السمر
وافرة الردف فهو يثقلها
لطيفةُ الكشح نضوة الخصر
طعم خراها مع طعم فيشلتي
يشبه طعم اللبا مع التمر
لو لم أشبب بشعر عانتها
ما طاب للناس كلهم شعري
قيل لأيري وقد رأوه ولا الهار
ب بعد الحصول في الأسر
يشتد بعد العشا إلى حرها
عدواً بال حشمةٍ ولا فكر
ما لك هو ذا تطير قال لهم
أطير مستعجلاً إلى وكري
ولي خصى لو خرجت أعرضه اش
تراه مني بروحه دري
إيري عليه كأنه وتدٌ
قد علقت فيه دبة البزر