إن جزْتَ بحيّ لي على الأبْرَقِ حيْ
وابلِغْ خَبَري فإنني أُحْسَبُ حيْ
قُلْ ماتَ مُعَنّاكُمْ غراماً وجَوىً
في الحُبّ وما اعتاض عن الرّوح بشَي
التفعيلة : بحر الدوبيت
اقرأ أيضاً
المساورة أمام الباب الثاني
في طريق الليل ضاع الحادث الثاني وضاعت زهرة الصبار لا تسل عني لماذا جنتي في النار جنتي في…
قد عاهد الدهر أهليه فما غدرا
قد عاهَدَ الدهرُ أهليهِ فما غَدَرا أنْ لا يُديمَ لَهُم صَفْواً ولا كَدَرا دَهرٌ يُقلِّبُ أحوالَ العِبادِ ومَن…
يا باعثا شعره انتشارا
يَا بَاعِثاً شَعْرَهُ انْتِشاراً بِقَامَةٍ مَا لَهَا نَظِير المَوْتُ مِنْ نَاظِرَيْكَ لَكِنْ مَنْ شَعْرِكَ البَعْثُ والنُّشُور
جرحتني بالقول لكنني
جرحتني بالقولِ لكنني أرى شفاهَ الجرحِ في الجرحِ فكم سبابٍ بينَ أهلِ الهوى يكونُ تنبيهاً إلى الصلحِ
يا من يعد من الجواهر عرفه
يا من يَعدُّ من الجواهرِ عُرفَه ويعدُّ حَمدِيه من الأعراضِ غالطتَ نفسك أو غَلِطتَ وربما وقعتْ سهامُك في…
أتوصل زينب أم تهجر
أَتُوصَلُ زَينَبُ أَم تُهجَرُ وَإِن ظَلَمَتنا أَلا نَغفِرُ أَدَلَّت وَلَجَّ بِها أَنَّها تُريدُ العِتابَ وَتَستَكبِرُ وَتَعلَمُ أَنَّ لَها…
أراد سلوا عن سليمى وعن هند
أَرادَ سُلُوّاً عَن سُلَيمى وَعَن هِندِ فَغالَبَهُ غَيُّ السَفاهِ عَلى الرُشدِ وَأَضحى جَنيباً لِلمَطالِ مُجانِباً لِناصِحِهِ في الغَيِّ…
ما للوشاة عليها أذكت الحدقا
ما للوشاةِ عليها أذكَتِ الحَدَقَا أما عَلا النورُ من إِسرائِها الغَسَقا أَما تَضَوّعَ من أرْدانِها أرَجٌ كأنّما مسكُ…