شُرِّفتَ بِالأَمسِ بِنَقلِ الخُطى
حَتّى اِنقَضَت لي لَيلَةٌ صالِحَه
فَعُد بِها حَتّى تَقولَ الوَرى
ما أَشبَهَ اللَيلَةَ بِالبارِحَه
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
شجا القلب تذكار الأحبة والحمى
شجا القلب تذكار الأحبة والحمى وطيب زمانٍ عهدهُ ما تصرما فإن شئتما ان تسعداني وترحما خليلي قوما فاسقياني…
خطوب للقلوب بها وجيب
خُطوبٌ لِلقُلوبِ بِها وَجيبُ تَكادُ لَها مَفارِقُنا تَشيبُ نَرى الأَقدارَ جاريَةً بِأَمرٍ يَريبُ ذَوِي العُقولِ بِما يَريبُ فَتَنجَحُ…
ماتت ملاحته يكون لك البقا
ماتَت مَلاحَتُهُ يَكونُ لَكَ البَقا وَأَتى العِذارُ يَقولُ مَن عاشَ اِلتَقى وَبَدا السَوادُ عَلى نَقاءِ خُدودِهِ فَجَديدُهُ لِجَديدِها…
بحرمة أيري يا كنيزة إنه
بحُرمةِ أيري يا كنيْزةُ إنهُ لديكِ وجيهٌ ذو مكان وذو قدْرِ أعضِّي شبا الموسَى بأنفكِ عضةً فأنفُكِ أولى…
ألا من لجسم بالثوية قاطن
أَلا مَن لِجسمٍ بِالثَّويَّةِ قاطِنِ وَقَلبٍ مَعَ الرَّكبِ الحِجازيِّ ظاعِنِ أَحِنُّ إِلى سُعدى وَدونَ مَزارِها ضَروبٌ بِسَيفٍ يَقتَفي…
أرقت وما هذا السهاد المؤرق
أَرِقتُ وَما هَذا السُهادُ المُؤَرِّقُ وَما بِيَ مِن سُقمٍ وَما بِيَ مَعشَقُ وَلَكِن أَراني لا أَزالُ بِحادِثٍ أُغادى…
لا تبكها ذهبت ومات هواها
لا تبكها ذَهَبَت ومات هواها في القلبِ متسعٌ غَداً لِسواها أحببتُها وطويتُ صفحتَها وكم قَرَأَ اللبيبُ صحيفةً وطواها…
يروع الذئب حيث سواك راع
يَرُوعُ الذئبُ حيثُ سِواكَ راعِ ويُثْلَمُ غَيْرُ نَصْلِكَ بالقِراعِ ويُخْدِعُ بالمُنَى من بات يرجو تناوُلَ شَأْوِ عِزِّكَ بالخِداعِ…