هَذا جَوابٌ غامِضٌ في كِلمَتَي
شَرطٍ كَإِن وَإِذا مُرادُ تَكَلُّمي
إِن أَن نَطَقتُ بِها فَإِنّي جازِمٌ
وَإِذا إِذا تاتي بِها لَم تَجزِمِ
فَإِذا لِما جَزَمَ الفَتى بِوُقوعِهِ
بِخِلافِ إِن فَاِفهَم أَخي وَتَفَهَّمِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
خليلي عيني في الدموع فعاينا
خَليليّ عَيني في الدُّموعِ فَعاينا إِلى أَينَ يَقتادُ الفراقُ الظَّعائِنا وَلم أَرَ أَحلى مِن تَبَسُّمِ أَعيُنٍ غَداةَ النَّوى…
الجيل الأخير
كان من الأسهل بكثير أن تكون عبقرياً في العشرينيات، لم يكن هناك إلا ثلاث أو أربع مجلات أدبية…
متى ما أقل في آخر الدهر مدحة
مَتَى مَا أَقُل في آخِرِ الدَّهر مِدحَةً فَما هِيَ إِلا لابنِ لَيلَى المُكَرَّمِ
سما للعلى من جانبيها كليهما
سَما لِلعُلى مِن جانِبَيها كِلَيهِما سُمُوَّ حَبابِ الماءِ جاشَت غَوارِبُه
نبذ الهوى وصحا من الأحلام
نَبَذَ الهَوى وَصَحا مِنَ الأَحلامِ شَرقٌ تَنَبَّهَ بَعدَ طولِ مَنامِ ثابَت سَلامَتُهُ وَأَقبَلَ صَحوُهُ إِلا بَقايا فَترَةٍ وَسَقامِ…
من مفكرة عاشق دمشقي
فرشت فوق ثراك الطاهـر الهدب فيا دمشـق… لماذا نبـدأ العتبـا؟ حبيبتي أنـت… فاستلقي كأغنيـةٍ على ذراعي، ولا تستوضحي…
نهاديك يا نجل الفؤاد تهانيا
نهاديك يا نجل الفؤاد تهانياً تنبيءُ عن أفراحنا حينما تبدو بخير اقتران جاء وهو مبارك يقارنه برٌّ ويصحبه…
هو الطيف تهديه إلى الصب أشجان
هوَ الطّيفُ تُهديهِ إِلى الصَّبِّ أشجانُ ولَيسَ لسِرٍّ فيكَ يا لَيلُ كِتْمانُ يُحدِّثُ عنْ مَسراهُ فجرٌ وبارِقٌ أفَجْرُكَ…