يا كاتِبَ الشَرقِ وَيا خَيرَ مَن
تَتلو بَنو الشَرقِ مَقاماتِهِ
سافِر وَعُد يَحفَظكَ رَبُّ الوَرى
وَاِبعَث لَنا عيسى بِآياتِهِ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
ما الذي أنكرت مني
ما الذي أنكرتَ مني في مساء الثُّلثاء حين نام الدهر عنا وتولّى الرقباء أنا لا أذكر شيئاً يقتضى…
أمالك إن الحزن أحلام حالم
أَمالِكُ إِنَّ الحُزنَ أَحلامُ حالِمٍ وَمَهما يَدُم فَالوَجدُ لَيسَ بِدائِمِ أَمالِكُ إِفراطُ الصَبابَةِ تارِكٌ جَناً وَاِعوِجاجاً في قَناةِ…
وحياة من أصفي حياني له
وَحَياةِ مَنْ أُصفي حَياني لَهُ ما جَنَّ ظَلامٌ ولاحَ سَنا ما كانَ ما جازى المُحِبَّ بِهِ مِنْ قَبلِهِ…
إن أبا هاشم يد الشرف
إنَّ أَبا هاشِمٍ يَدُ الشَرفِ مادِحُهُ آِمِنٌ من السَرَفِ حلَّ مِنَ المَجدِ في أَواسِطِهِ وَخَلَّفَ العالَمين في طَرَفِ
أرانا اللب أنا في ضلال
أَرانا اللُبُّ أَنّا في ضَلالٍ وَأَنّا موطِنونَ بِشَرِّ دارِ نُدارُ عَلى الَّذي نَهوى سِواهُ بِحُكمِ اللَهِ في الفَلَكِ…
صبابة نفس ليس يشفى غليلها
صَبابَةُ نَفْسٍ ليسَ يُشْفى غَليلُها ولوعَةُ أشواقٍ كَثيرٍ قَليلُها وظَمْياءُ لم تَحْفِلْ بسِرٍّ أصونُهُ ولا بدُموعٍ في هَواها…
لم أنتظر أحداً
سأعرفُ مهما ذَهَبْتَ مَعَ الريح , كيفَ أُعيدُكَ. أَعرفُ من أَين يأتي بعيدُكَ . فذهَب كما تذهب الذكرياتُ…
في طي هذا اللحد شهم من بني
في طيِّ هذا اللَّحْدِ شَهمٌ مِن بني فَرَجٍ لهُ اللهُ الكريمُ قد اصطَفَى ولذلكَ التأريخُ يَهتِفُ فوقَهُ وَجَبَ…