أُريد مِن الدُنيا ثَلاثاً وَإِنَّها
لغايَةُ مَطلوبٍ لِمَن هُوَ طالِبُ
تِلاوَةُ قُرآنٍ وَنَفسٌ عَفيفَةٌ
وإكثارُ أعمالٍ عَلَيها أُواظِبُ
اقرأ أيضاً
وطني ..
أحب التسكع والبطالة ومقاهي الرصيف ولكنني أحب الرصيف أكثر ….. أحب النظافة والاستحمام والعتبات الصقيلة وورق الجدران ولكني…
أين شط الرجاء
أين شط الرجاء يا عُباب الهموم ليلتي أنواء ونهاري غيوم أعولي يا جراح اسمعي الدّيان لا يهم الرياح…
تعلم بأني إن أردت صحابتي
تَعَلَّم بِأَنّي إِن أَرَدتَ صَحابَتي لِتَعلَمَ مِنّي ما تُريدُ وَتَتَّقي شَنِئتُ مِنَ الصُحبان مَن لَستُ زائِلاً أُدامِلُهُ دَملَ…
ومخلق الخدين من صبغ الحيا
وَمُخَلَّقِ الخَدَينِ مِن صِبغِ الحَيا في قُرطُقٍ بِدَمِ القَنيصِ مُخَلَّقِ جُبِلَت عَلى سَفكِ الدِما أَلحاظُهُ وَنِبالُهُ فَكِلاهُما لَم…
وإذا رأيت من اللئام مؤخرا
وَإِذا رَأَيت مِن اللئام مُؤخّرا فَاِعلم بِأَنّ الدَهر أَطعمه يَرتاد بِالسَعد الضَعيف تَقدّماً وَيَردّه النَحس القَويُّ إِلى وَرا
العين تبكي والسن ضاحكة
العَينُ تَبكي وَالسِنُّ ضاحِكَةٌ فَنَحنُ في مَأتَمٍ وَفي عُرسِ يُضحِكُنا القائِمُ الأَمينُ وَتُب كينا وَفاةُ الإِمامِ بِالأَمسِ
كم منة منه على علي
كَمْ مِنَّةٍ مِنهُ عَلى عَلِيِّ بلا بَلاءٍ قد مضى مُضِيِّ ولا ولاءٍ سابِقٍ مَرْضِيِّ إلاّ إلى تَهدِيَةِ الهَدِيِّ…
ألا هل إلى طول الحياة سبيل
أَلا هَل إِلى طولِ الحَياةِ سَبيلُ وَأَنّي وَهَذا المَوتُ لَيسَ يُقيلُ وَإِنّي وَإِن أَصبَحتُ بِالمَوتِ موقِناً فَلي أَمَلٌ…