قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ
صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي
وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي
خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ
قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ
في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ
قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ
صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي
وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي
خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ
قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ
في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ