قابلت وجهها بوجهي فلاحت

التفعيلة : البحر الخفيف

قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ

صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي

وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي

خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ

قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ

في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا كاس ماذا أريد بعدي

المنشور التالي

سن الزمان شريعة البؤس

اقرأ أيضاً

زفرات مقلقلات

زَفَراتٌ مُقَلقِلاتُ أَسعَدَتها العَبَراتُ وَعَويلٌ مِن غَليلِ أَضرَمَتهُ الحَسَراتُ وَنَحيبٌ وَوَجيبٌ وَدُموعٌ مُسبَلاتُ وَتَباريحُ اِشتِياقٍ وَهُمومٌ طارِقاتُ وَفُؤادٌ…

لله طيف سرى فأرقني

لِلَّهِ طَيفٌ سَرى فَأَرَّقَني نَفَّرَ عَنّي لِشَقوَتي وَسَني قَد جازَ عَنّي بِالوَصلِ مُرتَحِلاً وَلَزَّني وَالهُمومَ في قَرَني لَم…

جدل

( الساعةُ الآنَ .. تمامُ العاشِرةْ ) ـ فَخْذانِ مفتوحانِ .. هَذي عاهرةْ ! ــ مِروَحةٌ .. و(…