هُمُ سَوَّدوا هُجناً وَكُلُّ قَبيلَةٍ
يُبَيِّنُ عَن أَحسابِها مَن يَسودُها
اقرأ أيضاً
ضرطة وهب أنكرت
ضَرطَةُ وَهبٍ أَنكَرَت وَزيرَنا جامِعُها وَأَخجَلَت مُرسِلَها وَأَضحَكَت سامِعَها
هذا ضريح تقي كان ذا عمل
هذا ضريح تقي كان ذا عملٍ يرضي البرية من راءٍ ومستمعِ من آل حوى حوىً من عهد صبوته…
من كان في الحشر له شافع
مَنْ كانَ في الحَشرِ له شافِعٌ فليسَ لي في الحَشرِ من شافِعِ غيرَ النَّبيِّ السَّيِّدِ المُصطفى ثم اعتقادي…
بغضب عض يدي
بِغَضب عضَّ يدي وطِيبُه بالحَرَدِ وقلتُ لما بَخِلت عن عبدها بالصَّفَدِ يا فتكُ يا سيدتي إن لم تثيبي…
وظباء من بني أسد
وَظِباءٍ مِن بَني أَسَدٍ بِهَواها القَلبُ مأهولُ زُرنَ وَالظَّلماءُ عاكِفَةٌ وَقِناعُ اللَّيلِ مَسدولُ وَبَدَت سَلمى تُخاصِرُها غادَةٌ مِنهُنَّ…
يا ليت أني وسبيعا في الغنم
يا لَيتَ أَنّي وَسُبَيعاً في الغَنَم وَالخَرجُ مِنها فَوقَ كَرّازٍ أَجَم
وليل كلون الهجر وظلمة الحبر
وَلَيلٍ كَلَونِ الهَجرِ وَظُلمَةِ الحِبرِ نَصَبنا لِداجِيهِ عَمُوداً مِنَ التِبرِ يَشُقُّ جَلابيبَ الدُجى فَكَأَنَّما نَرى بَينَ أَيدينا عَموداً…
أرى بصري يعيا ويبطؤ فعله
أرى بَصَري يَعْيا ويبطُؤُ فِعلُهُ إذا لم يُنَفِّذْهُ شُعاعٌ سَماوِيُّ كَذَلِكَ عَقلي ليسَ يُمكِنُ فِعلُهُ إذا لم يفِضْ…