قالوا ولائم مولانا مجالسها

التفعيلة : البحر البسيط

قالوا وَلائِمُ موْلانا مَجالِسُها

عِشْرونَ منْ ضَحْوَةٍ للّيْلِ مَعْدودَةْ

فقُلْتُ ألوانُها في النّفْعِ أدوِيَةٌ

والبَعْضُ منْها بلِ المَجْموعُ مَحْمودَةْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومنتقش المتن كالمبرد

المنشور التالي

أقول والليل أعياني تطاوله

اقرأ أيضاً

الإتهام

إتـٌـهـِمْ و إقتـَـحِمْ وبـِغيرِ المـَنايا البنادقُ لاتـَلتـَزِمْ قـُلْ أنـا البُندقيـةُ لـَيسَ يزيـداً ولا المُعتصـِمْ تـَدلهٌمُ !! أعرفُ إدلـَهمٌي…

تنيخ منه معمل المطي

تُنيخُ منه مُعْمَلُ المَطِيِّ منْ أرْحبيَّاتٍ وأرْحَبيِّ تَعومُ في بحرِ دُجىً لُجِيِّ بين سَحيقِ الغورِ والنَّجْديِّ مَعْروقَةً بالقَرَبِ…

سارت العيس يرجعن الحنينا

سارَتِ العِيسَ يُرَجِّعْنَ الحَنِينا وَيُجَاذِبْنَ مِنَ الشَّوْقِ البُرينا دامِياتٍ مِنْ حَقِّي أَخْفافُها تَقْطَعُ البِيدُ سَهَولاً وحُزُونا وَعَلَى طُولِ…