أجلك أن يلم بك العتاب

التفعيلة : البحر الوافر

أجلُّكَ أَنْ يُلِمَّ بِكَ الْعِتَابُ

وَوُدَّكَ لاَ يُدَاخِلُهُ ارْتِيَابُ

وَأسْتَعْدِي عُلاَكَ عَلَى اخْتِصَارٍ

إِذَا مَا عَادَ لِي مِنْكَ الْجَوَابُ

وَلْلإِنْصَافِ قُسْطَاسٌ قَوِيمٌ

يَبِينُ بِهِ مِنَ الْخَطَأَ الصَّوَابُ

أَيُطنِبُ فِي مَعَانِيهَا الْمَعَالِي

بِرَبْعِكُمُ وَيُخْتَصَرُ الْكِتَابُ

وَمَنْ يُعْطي الْجَزِيلَ بِلاَ حِسَابٍ

يَكُونُ لَهُ عَلَى لَفْظٍ حِسَابُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وأبيض من ذوي الأشجار يبدو

المنشور التالي

يا طلعة الشوم التي مهما بدت

اقرأ أيضاً

وليلة ليل قد رفعت سناءها

وَلَيلَةِ لَيلٍ قَد رَفَعتُ سَناءَها بِآكِلَةٍ لِلثاقِبِ المُتَوَقِّدِ وَدَهماءَ مِغضابٍ عَلى اللَحمِ نَبَّهَت عُيوناً عَنِ الأَضيافِ لَيسَت بِرُقَّدِ…