أي تفاح ورمان

التفعيلة : البحر المديد

أَيُّ تُفَّاحٍ ورمَّانِ

يُجتنَى من خُوطِ رَيْحانِ

أَيُّ وردٍ فوقَ خدٍّ بدا

مُستنيراً بينَ سُوسانِ

وثنٌ يُعبدُ في رَوضةٍ

صِيغَ مِن دُرّ مَرْجانِ

مَن رأَى الذَّلفاءَ في خَلوةٍ

لم يرَ الحدَّ على الزَّاني

إِنَّما الذَّلفاءُ ياقوتةٌ

أُخرِجَتْ من كيسِ دِهقانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهدت إليك حمياها بكاسين

المنشور التالي

تعللنا أمامة بالأماني

اقرأ أيضاً

أريحيات صبوة ومشيب

أَريَحِيّاتُ صَبوَةٍ وَمَشيبُ مِن سَجايا الأَريبُ شَيئاً عَجيبُ وَبُكاءُ اللَبيبِ بَعدَ ثَلاثٍ وَثَلاثينَ في البَطالَةِ حوبُ فَالنَدا بِالرَحيلِ…

لص بلادي

بالتمادي . . . يصبح اللص بأوربا مديراً للنوادي، وبأمريكا، زعيماً للعصابات وأوكار الفساد، وبأوطاني اللتي من شرعها…