فرحَ الناسُ أن تَهيَّأ في الفِطْ
رِ لهم بالنهارِ أكلُ الطعامِ
ورأينا الإمامَ يفرحُ في الفط
رِ بعاداته من الإطعامِ
أيَّدَ اللَّهُ مُلكَهُ ورعاهُ
وسقاهُ وحاطهُ من إمامِ
فهو المُرتجَى لأن يعْضُد اللَّ
هُ به ما وهي من الإسلامِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
ها قد علمت صحيح ودي
ها قد علِمْتَ صحيح ودّي ورضيتَ بعد القُرْبِ بُعْدي وجهَدتَ نفسَك في العُدو لِ عن الصداقةِ كلَّ جَهْدِ…
بالأعورين المعورين أخل بي
بِالأَعوَرَينِ المُعوِرَينِ أَخَلَّ بي أَمَلي وَعاوَدَني تَمَكُّن ياسي وَمِنَ الضَلالَةِ أَن رَجَوتُ لِحاجَتي إِخلاصَ مَسعودٍ وَرِفدَ طِماسِ لا…
وافى كتابك يتلو عرفه السارى
وافَى كتابُك يتلو عَرْفه السارى كفَارةِ المِسْكِ أَفْرَتْها يدُ الفاري كالنوم بينَ أجفانٍ أَضَرَّ بها طولُ السُّهاد كبُرْءٍ…
أكرع الكرعة الروية منها
قَد وَدَّعَتكَ وداعَ الصارِمِ القالي نَعَم وداعَ تَناءٍ غَيرَ إِدلالِ وَعادَ ما وَدَّعَتني مِن مَوَدَّتِها بَعدَ المَواثيق كالجارِي…
أرى الناس من ليلاك سقما وقربها
أرى الناسَ من لَيلاكَ سَقما وَقُربها حياءَ كما الغَيث الَّذي انتَ ناظِرُه وَلَو سَأَلتَ لِلنّاسِ يَوماً بِوَجهِها سَحاب…
لا تكن طالبا لما في يد النا
لا تَكُن طالِباً لِما في يَدِ النا سِ فَيَزوَرَّ عَن لِقاكَ الصَديقُ إِنَّما الذُلُّ في سُؤالِكَ لِلنا سِ…
لما صفت مرآة حسنك للورى
لما صفت مرآة حسنك للورى ورأى بذاتك من يراك خياله أبصرت أهدابي بوجهك عارضاً وحسبت إنساني بخدك خاله