أبا خالد كم تدعي لي مودة

التفعيلة : البحر الطويل

أَبا خَالِدٍ كَمْ تَدَّعِي لِي مَودَّةً

أَرى النَّظَراتِ الشُّوسَ تُبْدي نَقيضَها

إِذَا اضْطَرَمَتْ في القَلْبِ نارُ عَداوَةٍ

لَمحْتُ بِعَيْنَيْ مُصْطَلِيها وَمِيضَها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومعرس للهو يسحب ذيله

المنشور التالي

ووغد حديث بالخصاصة عهده

اقرأ أيضاً

أتزور أم محمد أم تهجر

أَتَزورُ أُمَّ مُحَمَّدٍ أَم تَهجُرُ أَم عادَ قَلبَكَ بَعضُ ما تَتَذَكَّرُ إِنَّ الفَوادِرَ لَو سَمِعنَ كَلامَها ظَلَّت وُعولُ…

خليلي مس المطايا لغب

خَلِيلَيَّ مَسَّ اَلمطايا لَغَبْ وَأَلْوَى بِأَشْباحِهنَّ الدَّأَبْ وَقَدْ نَصَلَتْ مِنْ حَواشِي الدُّجَى تَمايَلُ أَعْناقُها مِنْ نَصَبْ وَأَلْويَةُ الصُّبْحِ…

الخطر

بين التلفت والحذر خطرت تبشّرُ بالخطر! بشرى! فما دمت هنا فعلام تقربنا النذر ؟ وتشيرُ للمتنظّـرينَ إشارة اللبق…