لَم تَنتَقِصني إِذ أَسَأتُ وَزِدتَني
حَتّى كَأَنَّ إِساءَتي إِحسانُ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
عمل كلا عمل ووقت فائت
عَمَلٌ كَلا عَمَلٍ وَوَقتٌ فائِتٌ وَيَدٌ إِذا مَلَكَت رَمَت ماتَملِكُ وَشُخوصُ أَقوامٍ تَلوحُ فَأَمَّةٌ قَدِمَت مِجَدَّدَةً وَأُخرى تَهلِكُ…
يا مظهرا شكوى على صرمه
يا مُظهِراً شَكوى عَلى صَرمِهِ مُقَبِّحاً خُلقي لَدى الناسِ أَفسَدتَ قَلبي بَعدَ إِصلاحِهِ فَعادَ بِالصَرمِ مِنَ الراسِ
ترقبن الهواء بلطف رب
تَرَقَّبنَ الهَواءَ بِلُطفِ رَبٍّ قَديرٍ إِن تَرَكتِ لَهُ هَواكِ بَواكٍ يُبتَغَينَ مِنَ المَنايا إِذا قامَت عَلى جَدَثٍ بُواكِ…
أبلغ أبا هرمز عني مغلغلة
أَبلِغ أَبا هُرمُزٍ عَنّي مُغَلغَلَةً وَاِبنَي حُدَيَّةَ صُعروراً وَفِرناسِ ما كُنتَ أَوَّلَ ضاغٍ صَكَّهُ حَجَرٌ أَلوَت بِهِ مَنجَنيقٌ…
وكان نساء الحي مذ كنت بينهمر
وَكانَ نِساءُ الحَيِّ مُذ كُنتِ بَينَهُم مِلاحاً فَلَمّا غِبتِ صِرنَ قِباحا
تكاد بلاد الله يا أم معمر
تَكادُ بِلادُ اللَهَ يا أُمَّ مَعمَرِ بِما رَحُبَت يَوماً عَلَيَّ تَضيقُ تُكَذِّبُني بِالوِدِّ لُبنى وَلَيتَها تُكَلَّفُ مِنّي مِثلَهُ…
يا عبل إن كان ظل القسطل الحلك
يا عَبلَ إِن كانَ ظِلُّ القَسطَلِ الحَلِكِ أَخفى عَلَيكِ قِتالي يَومَ مُعتَرَكي فَسائِلي فَرَسي هَل كُنتُ أُطلِقُهُ إِلّا…
يا وجه معتذر ومقلة ظالم
يا وجهَ مُعتذرٍ ومُقلةَ ظالمِ كم من دَمٍ ظُلماً سَفكتَ بلا دَمِ أوَجدْتِ وَصْلي في الكتاب مُحرَّماً ووجدْتِ…