عُتّابَةُ النَفسِ كاعِبٌ شَكِلَه
كَحلاءُ بِالحُسنِ غَيرُ مُكتَحِلَه
بِاللَهِ هَل تَذكُرينَ يا سَكَني
وَأَنتِ لا تَقصُرينَ في الحَجَلَه
أَيّامَ كُنّا وَنَحنُ في صِغَرٍ
نَلعَبُ هالا مُهَلهِلاً هَلَلَه
عُتّابَةُ النَفسِ كاعِبٌ شَكِلَه
كَحلاءُ بِالحُسنِ غَيرُ مُكتَحِلَه
بِاللَهِ هَل تَذكُرينَ يا سَكَني
وَأَنتِ لا تَقصُرينَ في الحَجَلَه
أَيّامَ كُنّا وَنَحنُ في صِغَرٍ
نَلعَبُ هالا مُهَلهِلاً هَلَلَه