قَد صارَ يَحسُدُني مَن كانَ يَعذُرُني
فيهِ وَيَعذُرُني رَهطي وَأَضدادي
وَالسُقمُ لازَمَني حَتّى أَنِستُ بِهِ
وَفَرَّ مِنّي أَطِبّائي وَعُوّادي
قَد صارَ يَحسُدُني مَن كانَ يَعذُرُني
فيهِ وَيَعذُرُني رَهطي وَأَضدادي
وَالسُقمُ لازَمَني حَتّى أَنِستُ بِهِ
وَفَرَّ مِنّي أَطِبّائي وَعُوّادي