أَنتَ المُقابَلُ وَالمُدا
بَرُ في المَناسِبِ وَالعَديدِ
بَينَ العُمومَةِ وَالخُؤو
لَةِ وَالأُبُوَّةِ وَالجُدودِ
فَإِذا انتَمَيتَ إِلى أَبي
كَ فَأَنتَ في المَجدِ المَشيدِ
وَإِذا انتَمى خالٌ فَما
خالٌ بِأَكرَمَ مِن يَزيدِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
أتيتك تائبا من كل ذنب
أَتَيتُكَ تائِباً مِن كُلِّ ذَنبٍ أُبادِرُ مُنيَتي وَحُلولَ رَمسي أَسَأتُ فَأَنعِمي وَتَدارَكيني بِعَفوٍ مِنكِ قَبلَ خُروجِ نَفسي مَضى…
إذا اجتمع اثنان في منزل
إِذا اِجتَمَعَ اِثنانِ في مَنزِلٍ عَلى خَربَةٍ فُضِحا لِلأَبَد تُبَدُّ الحُظوظُ عَلى أَهلِها وَلَكِن تُبادُ وَمَن لَم يُبَد…
هتك الحجاب عن الضمائر
هتَكَ الحِجابَ عَنِ الضمائرْ طَرْفٌ به تُبْلى السرائرْ يَرْنُو فَيَمْتَحنُ القُلو ب كَأَنَّهُ في القَلبِ نَاظِرْ يا ساحِراً…
يا من لها القصر المنيف
يَا مَنْ لَهَا القَصْرُ المُنِي فُ ومنْ لَهَا القَدَرُ السَّنِي وَلَهَا المَحَاسِنُ وَالحِلَى وَأَحَبَّهَا الخُلُقُ الأَبِيّ لَمْ تنْكِري…
سل العفو يا عاذلي مذنبا
سَلِ العَفوَ يا عاذِلي مُذنِباً فَإِنَّ الهَوى قَد نَبا مُذ نَبا أَلا بَعُدَت لَيلَةٌ لا أَراكَ تَلوحُ بِأُفقِ…
ألا ليت الإله يحين سلمى
أَلا لَيتَ الإِلهَ يُحينُ سَلمى فَإِنَّ اللَهَ يَفعَلُ ما يَشاءُ فَيُخرِجُها فَيَطرَحُها بِأَرضٍ وَيُرقِدُها وَقَد سَقَطَ الرِداءُ وَيَأتي…
وما كنت أخشى من زماني نبوة
وما كنتُ أخشى من زمانيَ نبْوةً ولي منك عزمٌ لا يُفلُّ له غرْبُ كهامٌ إذا كان الموالي ضريبةً…
ولرب سرب أوانس نادينني
ولرب سرب أوانس نادينني والطعن ينزع من أديمي الأعظما فأجبتهن مدافعاً ومصادماً عن حبهن معمما وملثما وودت يومي…