مدحتكم طمعا فيما أؤمله

التفعيلة : البحر البسيط

مدحتُكُم طمعاً فيما أؤمِّلُهُ

فلم أنل غيرَ حظِّ الإثمِ والوصَبِ

إن لم تكن صلةٌ منكم لذي أدبٍ

فأجرة الخط أو كفارةُ الكذبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومستقر على كرسيه تعب

المنشور التالي

كيف يا من بها قوام حياتي

اقرأ أيضاً

ما ارتد طرف محمد

ما اِرتَدَّ طَرفُ مُحَمَّدٍ إِلّا أَتى ضَرّاً وَنَفعا قادَ النَدى بِعِنانِهِ وَتسَربَلَ المَعروفَ دِرعا لَمّا اِعتَمَدتُ عَلى نَدا…