ما عَلى ذا كُنّا اِفتَرَقنا بِسَندا
نَ وَما هَكَذا عَهِدنا الإِخاءَ
لَم أَكُن أَحسِبُ الخِلافَةَ يَزدا
دُ بِها ذو الصَفاءِ إِلّا صَفاءَ
تَضرِبُ الناسَ بِالمُهَنَّدَةِ البي
ضِ عَلى غَدرِهِم وَتَنسى الوَفاءَ
ما عَلى ذا كُنّا اِفتَرَقنا بِسَندا
نَ وَما هَكَذا عَهِدنا الإِخاءَ
لَم أَكُن أَحسِبُ الخِلافَةَ يَزدا
دُ بِها ذو الصَفاءِ إِلّا صَفاءَ
تَضرِبُ الناسَ بِالمُهَنَّدَةِ البي
ضِ عَلى غَدرِهِم وَتَنسى الوَفاءَ