رُبَّ باكٍ لِلمَوتِ يُبكى عَلَيهِ
قَد حَوى مالَهُ بِكِلتا يَدَيهِ
إِنَّما هَمُّ وارِثي بَعدَ مَوتي
ما أُخَلّي لا ما أَصيرُ إِلَيهِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
إذا عرضت أحداج سلمى فنادها
إِذا عَرَضَت أَحداجُ سَلمى فَنادِها سَقَتكِ غَوادي المُزنِ صَوبَ عِهادِها أَما لَبثَةٌ تُقضي لَبانَةُ عاشِقٍ بِها أَو يُرَوّى…
لي ساعة من معدن
لي ساعة من معدن لا يقتنيها مقتن تعجل دقا وتنى مثل فؤاد المدمن وعقرباها والزما ن في اختلاف…
وألثغ زار لكن
وَأَلْثَغَ زَارَ لَكِنْ رَأَى رَقيبيَ أَصْغَى فَقالَ ادْخُل أَوِ امْضِي إلى مَتَى أَنْتَ بَغَّا
زند الاسى بين الجوانح قد ورى
زند الاسى بين الجوانح قد ورى لما تأخر ذو الأمام إلى ورا أين الوفا والغدر قد عم الورى…
جاءوا وكانوا أربعه
جَاءَوا وَكَانُوا أَرْبَعَهْ كَمَا تُهِب الزَّوْبَعَهْ دَارَتْ بِهِمْ وَمَا دَرَوا دَائِرَةٌ مُسَبَّعهْ وَافَوا إِلَى سَاحَةِ جُوْ دٍ نَزَلُوهَا…
صحفت أمك إذ سم
صَحَّفَت أُمُّكَ إِذ سَم مَتكَ في المَهدِ أَبانا صَيَّرَت باءً مَكانَ ال تاءِ تَصحيفاً عَيانا قَد عَلِمنا ما…
قولا لحمدان وما شيمتي
قولا لِحَمدانَ وَما شيمَتي أَن أَهدِيَ النُصحَ لَهُ مُخلِصا ما أَنتَ بِالحُرِّ فَتُلحى وَلا بِالعَبدِ أَستَعتِبُهُ بِالعَصا فَرَحمَةُ…
براءة الأم
يا بني ضلعك من رجيت لضلعي جبرته وبنيته واحسب الشيب اللي من عمرك جنيته يا بني طش العمى…