لِمولايَ عندي أيادٍ تَجلُّ
وتكثُرُ عن صِفَةِ الواصِفِ
فلا يَقدِحَنِّي بما لا أُطي
قُ من شُطرِ معَروفِهِ الآنفِ
فذِمَّةُ شُكري مشغولَةٌ
بعُهدَةِ إحسانِهِ السّالِفِ
لِمولايَ عندي أيادٍ تَجلُّ
وتكثُرُ عن صِفَةِ الواصِفِ
فلا يَقدِحَنِّي بما لا أُطي
قُ من شُطرِ معَروفِهِ الآنفِ
فذِمَّةُ شُكري مشغولَةٌ
بعُهدَةِ إحسانِهِ السّالِفِ