مُكِبٌّ على النَّحوِ يَنحوُ بِهِ
ليِسلَمَ في قَولِهِ من خَطَلْ
يقولُ أُقَوِّمُ زَيْغَ اللِّسانِ
فهلاَّ يُقَوِّمُ زَيْغَ العَمَلْ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
قال له البرق وقالت له
قال لهُ البرْقُ وقالت لهُ الرِّيحُ جميعاً وهُما ما هُما أأنتَ تَجري مَعَنا قال لا إن شِئتُ أضحكْتُكُما…
يا عالم بالحال
يا عالمْ بالحالْ حَالي ما يخفاكْ يا نعمَ المولى دَاوني بدَواكْ يا حادي السُرَى في جنح الظلامْ مهلا…
لله در أبيك أي زمان
لِلَّهِ دَرُّ أَبيكَ أَيَّ زَمانِ أَصبَحتَ فيهِ وَأَيَّ أَهلِ زَمانِ كُلٌّ يُوازِنُكَ المَوَدَّةَ دائِباً يُعطي وَيَأخُذُ مِنكَ بِالميزانِ…
أعدم فؤادك همه بمدامة
أَعدِم فُؤادَكَ هَمَّهُ بِمَدامَةٍ وَقَدَت وَلَونُ أَديمِها كَالعَندَمِ فَكَأَنَّها عِندَ اِنتِظامِ حَبابَها شَمسُ النَهارِ تَبَسَّمَت عَن أَنجُمِ
يا بارقا قدح الزناد وعارضا
يا بارِقاً قَدَحَ الزِنادَ وَعارِضاً مُتَهَلِّلاً رَكِبَ الرِياحَ فَسارا قولا لِأَحوى بِاللِوى مُتَنَصِّرٍ عَقَدَ النُحولُ بِخَصرِهِ زِنّارا ياغُصنَ…
صدت أميمة حين لاح بمفرقي
صَدَّتْ أُمَيْمَةُ حينَ لاحَ بِمَفْرِقي شَيْبٌ يُبَرِّحُ بِالمُحِبِّ الوامِقِ لا تُعْرِضِي عَنِّي فَأَنْتِ جَنَيْتِهِ وَهَواكِ قَنَّعَ بِالمَشيبِ مَفارِقي…
عجيب أيحدوني إليك حنين
عجيب أيحدوني إليك حنين وفي همساتي زفرة وأنينُ أشعري فداك النفس بي من صبابة اليك ولكن الزمان ضنين…
وليل كأصداغ الحبيب قطعته
وليلٍ كأصداغِ الحبيبِ قطعْتُهُ بورَدٍ كخدَّيْهِ وجامِ عُقارِ وأنجمُه تبدو كأعشارِ عَسْجَدٍ تضمَّنَها في الجَوِّ جامِعُ قار