أَفدي الغَزالَ الّذي في النَّحوِ كلَّمَني
مُناظِراً فاجتَنَيْتُ الشّهدَ مِن شَفَتِهْ
وارفضّ من عرق من مر جامده
حتَّى وددتُ بأنِّي تِربُ مِنشَفَتِهْ
فأوردَ الحُججَ المقَبولَ شاهِدُها
مُحَقِّقا لِيريني فضلَ معرِفَتِهْ
ثمَّ اتفَقْنا على رأيٍ رَضيِتُ بهِ
بالرَّفعُ مِن صِفَتي والنَّصبُ مِن صِفَتِهْ