أتاني كِتابٌ مِن أخٍ لي ماجدٍ
فأكرِمْ بهِ بَين المَواهبِ وافِدا
وقلْتُ لرُوحي كُنْ لهُ مِن جَميع ما
يخافُ منَ الأيَامِ أو يَختشي فِدا
التفعيلة : البحر الطويل
اقرأ أيضاً
أشاقك برق بالدجنة لائح
أشاقَك برقٌ بالدُجنّة لائحُ فقلبُك متبولٌ ودمعُك سافِحُ ألاحَ فجِلبابُ الظّلامِ ممزّقٌ كما مزّق النّقْعَ المُثارَ الصّفائح أما…
ظن الأراك لدى واديه أظعانا
ظَنَّ الأَراكَ لَدى واديهِ أَظعانا فَلَم يُطِق لِرَسيسِ الشَوقِ كِتمانا فَبانَ لِلرَكبِ شَجوٌ كانَ يَستُرُهُ عَن كُلِّ مُستَخبِرٍ…
لعوب بألباب الرجال كأنه
لَعوبُ بِأَلبابِ الرِجالِ كَأَنَّه إِذا أَسفَرَت بَدرٌ بَدا في المَحاشِدِ شَكَت سَقَماً كَيما تُعادُ وَما بِه سِوى فَترَةِ…
أيوسف جئت بالعجب العجيب
أَيوسُفُ جِئتَ بِالعَجَبِ العَجيبِ تَرَكتَ الناسَ في شَكٍّ مُريبِ سَمِعتُ بِكُلِّ داهِيَةٍ نَآدٍ وَلَم أَسمَع بِسَرّاجٍ أَديبِ أَما…
ما أغفل الناس عن بلائي
ما أَغفَلَ الناسِ عَن بَلائي وَعَن عَنائي وَعَن شَقائي يَلومُني الناسُ في صَديقٍ وَالناسُ لايَعرِفونَ دائي يا لَهفَ…
تدري الحمامة حين تهتف بالضحى
تَدري الحَمامَةُ حينَ تَهتِفُ بِالضُحى أَنَّ الأَجادِلَ لا تُطيلُ جِدالَها وَهَدى لَها قَدرٌ أُتيحَ بِسُدفَةٍ صَقراً فَفَجَّعَ بِالهَديلِ…
شعر من محض وده
شِعرُ مَن مَحضُ وُدّه لَكَ في عِلمِ طَيرهِ فَهيَ مَهما زَجَرتَها لَم تُخَبِّر بِغَيرهِ
ذباب أَخضر
ألمشهد هُوَ هُو. صيفٌ وعَرَقٌ , وخيال يعجز عن رؤية ما وراء الأفق . واليوم أفضلُ من الغد…