يالَيلَةً لَستُ أَنسى طيبَها أَبَداً
كَأَنَّ كُلَّ سُرورٍ حاضِرٌ فيها
باتَت وَبِتُّ وَباتَ الزِقُّ ثالِثَنا
حَتّى الصَباحِ تُسَقّيني وَأَسقيها
كَأَنَّ سودَ عَناقيدٍ بِلِمَّتِها
أَهدَت سُلافَتَها صِرفاً إِلى فيها
يالَيلَةً لَستُ أَنسى طيبَها أَبَداً
كَأَنَّ كُلَّ سُرورٍ حاضِرٌ فيها
باتَت وَبِتُّ وَباتَ الزِقُّ ثالِثَنا
حَتّى الصَباحِ تُسَقّيني وَأَسقيها
كَأَنَّ سودَ عَناقيدٍ بِلِمَّتِها
أَهدَت سُلافَتَها صِرفاً إِلى فيها