أسقني باللَهِ يا عمرو
مثنى وثلاثا
حبّذا الأكؤس في الد
ر إذا كنّ خباثا
حبذا يا عمرو تبكي
المردَ لا تبكي الإناثا
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
ألم تربع على الطلل المريب
أَلَم تَربَع عَلى الطَلَلِ المُريبِ عَفا بَينَ المُحَصَّبِ فَالطَلوبِ بِمَكَّةَ دارِساً دَرَجَت عَلَيهِ خِلافَ الحَيِّ دَيلُ صَباً دَؤوبِ…
علمتني الخط فما راعني
علمتني الخط فما راعني مني سوى ذاك النجاح السريع كاشفتني من فنه موجزاً بذلك السر اللطيف البديع كم…
كلانا إذا فكرت فيه على شفا
كِلانا إِذا فَكَّرتَ فيهِ عَلى شَفا وَقَد مَرَّ في التَعليلِ وَالمَطلِ ما كَفا وَإِنّي لَأُخفي ما لَقيتُ صِيانَةً…
إذا حسنت أخلاف قوم فبئسما
إذا حَسُنَتْ أخلافُ قومٍ فبِئْسما خَلَفتم به أسلافكم آل طاهِر جَنَوا لكُم أن تُمدَحوا وجنيتُمُ لموتاكُمُ أن يُشتَموا…
يا صاح لا تصغ إلى لفظة
يا صاحِ لا تُصغِ إِلى لَفظَةٍ يَفتَحُ عَنها شَفَتَيهِ غِياث ذو خاطِرٍ رَخوٍ ضَعيفِ القُوى يَأتيكَ مِنهُ بِمَعانٍ…
كم لريح الغرب من عرف ندي
كَم لِريحِ الغَربِ مِن عُرفٍ نَدِيِّ كَالشَرابِ العَذبِ في نَفسِ الصَدِيّ حَيثُ عَبّادٌ فَتى المَجدِ الَّذي نَصَّتِ الدُنيا…
في كل عام لنا وفد نجهزهم
في كُلِّ عامٍ لَنا وَفدٌ نُجَهِّزُهُم نَختارُهُم حَسَباً مِنّا وَأَحلاما كانوا كَوَفدِ بَني عادٍ أَضَلَّهُمُ قَيلٌ فَأَتبَعَ عاماً…
أعادتك من ذكرى الأحبة أشجان
أَعادَتكَ مِن ذِكرى الأَحبّةِ أَشجانُ فَقَلبُكَ خَفّاقٌ وَدَمعُكَ هَتّانُ تَحنُّ عَلى شَحطِ المزار إِلَيهُم وَمِن دُونِ لُقياهُم قِفارٌ…