عَادَ وكَمْ قالَ لا أَعودُ
كأَنَّما وَعْدُهُ وَعِيدُ
أَحسنُ ما نحنُ في وصالٍ
يَعْرِضُ ما بيننا الصُّدُودُ
وكَمْ تَجَلَّدْتُ لا لِأَنِّي
عَلى عذابِ الهَوى جَليدُ
لكِنَّني طالِبٌ رِضاهُ
وهكذا تفعلُ العَبيدُ
عَادَ وكَمْ قالَ لا أَعودُ
كأَنَّما وَعْدُهُ وَعِيدُ
أَحسنُ ما نحنُ في وصالٍ
يَعْرِضُ ما بيننا الصُّدُودُ
وكَمْ تَجَلَّدْتُ لا لِأَنِّي
عَلى عذابِ الهَوى جَليدُ
لكِنَّني طالِبٌ رِضاهُ
وهكذا تفعلُ العَبيدُ