يا اِبنَ حُدَيجٍ أَطرِق عَلى مَضَضٍ
لا تَبرَ مِن سِلعَةٍ وَلا حَسَكِ
فَلَستَ مِن آكِلِ المُرارِ وَلا ال
فارِسِ رَبِّ الرِبابِ وَالمُلُكِ
فَاِرضَ بِحَظِّ السُكونِ مِن تافِهِ ال
مَجدِ فَلَيسَ السُكونُ كَالحَرَكِ
يا اِبنَ حُدَيجٍ أَطرِق عَلى مَضَضٍ
لا تَبرَ مِن سِلعَةٍ وَلا حَسَكِ
فَلَستَ مِن آكِلِ المُرارِ وَلا ال
فارِسِ رَبِّ الرِبابِ وَالمُلُكِ
فَاِرضَ بِحَظِّ السُكونِ مِن تافِهِ ال
مَجدِ فَلَيسَ السُكونُ كَالحَرَكِ