أَصبَحتُ غَيرَ مُدافَعٍ مَولاكا
وَالحَظُّ لي في أَن أَكونَ كَذاكا
لِلَّهِ دَرّي أَيُّ رَهنِ مَنِيَّةٍ
بِالأَمسِ كُنتُ وَهالِكٍ لَولاكا
أَصبَحتَ مُعتَدّاً عَلَيَّ بِنِعمَةٍ
ما كانَ يُنعِمُها عَلَيَّ سِواكا
أَصبَحتُ غَيرَ مُدافَعٍ مَولاكا
وَالحَظُّ لي في أَن أَكونَ كَذاكا
لِلَّهِ دَرّي أَيُّ رَهنِ مَنِيَّةٍ
بِالأَمسِ كُنتُ وَهالِكٍ لَولاكا
أَصبَحتَ مُعتَدّاً عَلَيَّ بِنِعمَةٍ
ما كانَ يُنعِمُها عَلَيَّ سِواكا