وشادن في المجون دلاني

التفعيلة : البحر المنسرح

وَشادِنٍ في المُجونِ دَلّاني

أَنسَكَ ما كُنتُ بَينَ خِلّاني

قُلتُ لَهُ وَالأَكُفُّ تَأخُذُني

بِأَيِّ وَجهٍ تُراكَ تَلقاني

فَأَنتَ أَوقَعتَني مُخادَعَةً

في عَمَلٍ لا أَراهُ مِن شاني

فَقالَ لي ضاحِكاً يُمازِحُني

هَذا جَزاءُ اللوطِيِّ وَالزاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا عمرو ما هذا الغلام الذي

المنشور التالي

بعفوك بل بجودك عذت لا بل

اقرأ أيضاً

رجز الغربة

يا غُرْبَتي يا غُرْبَةَ المغْتَرِبِ عن دارِهِ أو غُرْبَةَ المقْتَرِبِ من نَفْسِهِ التي تَظَلُّ تَخْتَبي يُرِيغُها كَذَا بِدُونِ…