أنا في لوعة وحزن شديد

التفعيلة : البحر الخفيف

أَنا في لَوعَةٍ وَحُزنٍ شَديدِ

لَيسَ عِندي لِلَوعَةٍ مِن مَزيدِ

بِأَبي شادِنٌ تَنَسَّمتُ مِن عَي

نَيهِ يَومَ الخَميسِ ريحَ الصُدودِ

صارَ ذَنبي كَذَنبِ آدَمَ يا عَم

رُو فَأُخرِجتُ مِن جِنانِ الخُلودِ

أَنا أَفدي ساجي الجُفونِ يُسَمّى

وَيُكَنّى بِبَعضِ عَبدِ الحَميدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لا وورد بخده

المنشور التالي

وفاتن الألحاظ والخد

اقرأ أيضاً

زار القبور أبو مالك

زارَ القُبورَ أَبو مالِكٍ بِرَغمِ العُداةِ وَأَوتارِها وَأَوصى الفَرَزدَقَ عِندَ المَماتِ بِأُمِّ جَريرٍ وَأَعيارِها قُبَيِّلَةٌ كَأَديمِ الكُراعِ تَعجِزُ…

اليوم نسود بوادينا

اليَومَ نَسودُ بِوادينا وَنُعيدُ مَحاسِنَ ماضينا وَيُشيدُ العِزَّ بِأَيدينا وَطَنٌ نَفديهِ وَيَفدينا وَطَنٌ بِالحَقِّ نُؤَيِّدُهُ وَبِعَينِ اللَهِ نُشَيِّدُهُ…