بُؤسَ قَلبي كَيفَ ذَلّا
صارَ لِلسُقمِ مَحَلّا
لَم أَكُن أَخشى الَّذي كا
نَ وَقَد كُنتُ مُخَلّى
ذُبتُ حَتّى ما أَرى لي
في مِراةِ الشَمسِ ظِلّا
صَفَحَ اللَهُ لِمَن يَظ
لُمُني عَمّا اِستَحَلّا
بُؤسَ قَلبي كَيفَ ذَلّا
صارَ لِلسُقمِ مَحَلّا
لَم أَكُن أَخشى الَّذي كا
نَ وَقَد كُنتُ مُخَلّى
ذُبتُ حَتّى ما أَرى لي
في مِراةِ الشَمسِ ظِلّا
صَفَحَ اللَهُ لِمَن يَظ
لُمُني عَمّا اِستَحَلّا