أَبي القَلبُ إِلّا أُمَّ عَوفٍ وَحُبَّها
عَجوزاً وَمَن يَحبِب عَجوزاً يُفَنَّدِ
كَسَحقِ اليَماني قَد تَقادَمَ عَهدُهُ
وَجِدَّتُهُ ما شِئتَ في العَينِ واليَدِ
أَبي القَلبُ إِلّا أُمَّ عَوفٍ وَحُبَّها
عَجوزاً وَمَن يَحبِب عَجوزاً يُفَنَّدِ
كَسَحقِ اليَماني قَد تَقادَمَ عَهدُهُ
وَجِدَّتُهُ ما شِئتَ في العَينِ واليَدِ