عَينُ المَها للصِبا قَلبُ الشَجي يَلزُزن
كَم أَتلَفت مُهَجاً مِنا وَكَم يعزِزن
يَهزُزنَ سُمرَ القَنا يا حُسنَ ما يَهزُزن
إِذا طَعَنَّ بِها في مُهجَتي يَحزُزن
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
فقدت في أيامك العلماء
فُقِدَت في أَيّامِكَ العُلَماءُ وَاِدلَهَمَّت عَلَيهِمُ الظَلماءُ وَتَغَشّى دَهماءَنا الغَيُّ لَمّا عُطِّلَت مِن وُضوحِها الدَهماءُ لِلمَليكِ المُذَكَّراتُ عَبيدٌ…
كيف لا يبرد الهواء لنهر
كَيفَ لا يَبرُدُ الهَواءُ لِنَهرٍ بَينَ غَرافتين كَالدِّيمتين لَيسَتا فَوقَه مِن الرشِّ وَالط طَشِّ عَلى حالة بمُنفَكَّتين وَصَفا…
لما رأيت بني الزمان وما
لَمّا رَأَيتُ بَني الزَمانِ وَما بِهِم خِلٌّ وَفِيٌّ لِلشَدائِدِ أَصطَفي أَيقَنتُ أَنَّ المُستَحيلَ ثَلاثَةٌ الغولُ وَالعَنقاءُ وَالخِلُّ الوَفي
تعالى الذي صاغ النجوم بقدرة
تَعالى الَّذي صاغَ النُجومَ بِقُدرَةٍ عَنِ القَولِ أَضحى فاعِلُ السَوءِ مُجبِرا أَرى عالَماً يَشكو إِلى اللَهِ جَهلَهُ وَكَم…
يا معرضا عني بوجه مدبر
يَا مُعْرِضَاً عَنَّي بِوَجْهٍ مُدْبِرِ وَوُجُوهُ دُنْيَاهُ عَلَيْهِ مُقْبِلَهْ هَلْ بَعْدَ حَالِكَ هَذِهِ مِنْ حَالَةٍ أَوْ غَايَةٍ إِلاَّ…
اذا الأبطال مارست المنايا
اذا الأبطالُ مارستِ المَنايا ولَثَّمَ شمس معْركها الغُبارُ فقطبُ الدين فارسُها وحامي حَقيقتها وسيِّدُها المُشارُ فتى الفخرين من…
أطاب لذلك لرشا الجفاء
أطابَ لذلكَ لرشإ الجفاءُ فلذَّ لأعيني فيهِ البكاءُ رشاً ذلَتْ لهُ الأسْدُ الضواري وعزَّتْ في ملاحتهِ الظباءُ تعلمَ…
أنت حسبي وفيك للقلب حسب
أَنتَ حَسبي وَفيكَ لِلقَلبِ حَسبُ وَلِحَسبي إِن صَحَّ لِيَ فيكَ حَسبُ لا أُبالي مَتى وِدادُكَ لي صَحَّ مِنَ…