وذي شماطيط خافي الحسن ظاهره

التفعيلة : البحر البسيط

وذي شَماطيط خافي الحُسنِ ظاهِرُهُ

فَكُلُّ قَلبٍ بِذاكَ الحُسنِ مَشغُوفُ

كَأَنَّهُ قمرٌ قَد حَفَّهُ قِطعٌ

مِن الغَمامِ فَمَستورٌ وَمَكشُوفُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لما رأتني مقبلا حدرت على

المنشور التالي

لأكل الشعير واقتناء المعارف

اقرأ أيضاً