فقلت إن أبا حفص تداركني

التفعيلة : البحر البسيط

فَقُلتُ إِنَّ أَبا حَفصٍ تَدارَكَني

مِنهُ نَوالٌ كَفاني الدينَ والسَّفَرا

وَشَرَّدَ الهَمَّ عَنّي بَعدَ ما حَضَرَت

مِنهُ حَواضِرُ لا آلو لَها صَدَرا

فَكُنتُ فيكُم كَمَمطُورٍ بِبَلدَتِهِ

فَسُرَّ أَن جَمَعَ الأَوطانَ والمَطَرا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وبالنعف من فيفا غزال ذكرتها

المنشور التالي

تذكر سلمى بعد ما حال دونها

اقرأ أيضاً

فقاقيع

اليوميات (32) فما زالت بداخلنا وما زلنا نعيش بمنطق المفتاح والقفل .. نلف نساءنا بالقطن .. ندفنهن في…