ما عابَ ساحِرَ طَرفِهِ رَمَدٌ بِهِ
كَلّا ولا أَضحى بِذاكَ كَليلا
لا تَأمَنَن فَتَكاتِ لَحظٍ أَرمَدٍ
فَالعَضبُ يَقطَعُ ماضِياً وَصَقيلا
ما عابَ ساحِرَ طَرفِهِ رَمَدٌ بِهِ
كَلّا ولا أَضحى بِذاكَ كَليلا
لا تَأمَنَن فَتَكاتِ لَحظٍ أَرمَدٍ
فَالعَضبُ يَقطَعُ ماضِياً وَصَقيلا