أَيُّهَذا الأَميرُ قَد مَسَّنا الضُرُّ
وَمُدَّت يَدُ الخُطوبِ إِلَينا
وَلَدَينا بِضاعَةٌ مُزجاةٌ
قَلَّ خُطّابُها فَبارَت لَدَينا
أَيُّ هَذا الأَميرُ أوفِ لَنا الكَي
لَ بِما شِئتَ أَو تَصدَّق عَلَينا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
مشطت بالصبح صبحا
مَشَطْتُ بالصبح صُبْحا فزدتُ في الشرح شرحا وقد خسرتُ حياةً غَدَتْ من الربح ربحا
ملكت رسول الله رقي فمن يبرح
مَلَكْتَ رَسولَ اللهِ رِقّي فمَنْ يَبْرَحْ وأوْلَيْتَني الحَظَّ الرّغيبَ ومَنْ يَشْرَحْ فلا كانَ لي جَفْنٌ لبُعْدِكَ لمْ يَصُبْ…
في رحمة الله مضى وانقضى
في رحمة الله مضى وانقضى قَرْمٌ له بين الورى شانُ قد كانَ طود المجد حتَّى هوتْ له برغم…
إعجب لحال السرو كيف تحال
إِعجَب لِحالِ السَروِ كَيفَ تُحالُ وَلِدَولَةِ العَلياءِ كَيفَ تُدالُ لا تَفسَحَن لِلنَفسِ في شَأوِ المُنى إِنَّ اِغتِرارَكَ بِالمُنى…
ورضاب كأنه ما يمج الن
ورُضَابٍ كأنَّه ما يَمُجُّ النْ نَحلُ طِيباً وما يَسُحُّ الحَبِيُّ عَلَّنيهِ بدرٌ من الأنسِ يا مَنْ ظنَّ بالبدرِ…
يا بؤس للدهر أي خطب
يا بُؤسَ لِلدَهرِ أَيّ خَطبٍ وَهابَهُ الدَهرُ في اِبنِ حامد قَدِ اِستَوى الناسُ إِذ تَولّى فَما تَرى مَوقِفاً…
هن الظباء الكوانس
هُنَّ الظِباءُ الكَوانس أَثّرنَ في القَلبِ هاجِس قَد أَضرَمَت في حَشاهُ ناراً حَكَت نارَ فارس وَجَرَّدت مِن جُفونٍ…