أبلغ أبا حسن وكنت أعده

التفعيلة : البحر الكامل

أَبلِغ أَبا حَسَنٍ وَكُنتُ أَعُدُّهُ

مِن بَينِهِم قَمَناً مِنَ الإِحسانِ

إِن كُنتَ إِنسانَاً فَقُل لي صادِقاً

ما الفَرقُ بَينَ القِردِ وَالإِنسانِ

لَيسَ المَذارُ بِجالِبٍ لَكَ سُؤدُداً

غَيرَ الجِرارِ الخُضرِ وَالكيزانِ

وَلَئِن وَليتَ فَبِالمُصانَعَةِ الَّتي

قَدَّمتَها وَشَفيعِكَ العُريانِ

فَاللَهُ مِن كَثَبٍ حَسيبُكَ ظالِماً

وَحَسيبُ زَوجَةِ صاحِبِ الديوانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

نطالب بشرا بسقيا المدام

المنشور التالي

ترى لقزوين عند الله صالحة

اقرأ أيضاً