وقينةٍ أحسن من لقياها
تملي كتاب الحسن مقلتاها
ونقطه وشكله خداها
إذا اجتلاها أنشدناها
بجسرةٍ قائدها براها
في السير بل سائقها رجلاها
قد كتب العتق على ذفراها
أي قلوصٍ راكبٍ تراها
اقرأ أيضاً
يا لهف نفسي قتلت ربيعه
يا لَهفَ نفسي قُتِلَت رَبيعَه رَبيعَةُ السامِعَة المُطيعَه قَد سَبَقَتني فيهُمُ الوَقيعَه دَعا حَكيمٌ دَعوَةً سَميعَه مِن غَيرِ…
أعوزني الحبر ولا طاقة أعوزني الحبر ولا طاقة
أعوزني الحبر ولا طاقة بطبخه لي وبتكليفه فجد به عفوا فلا زلت في معكوسه الدهر وتصحيفه
لا أرى بالبراق رسما يجيب
لا أَرى بِالبِراقِ رَسماً يُجيبُ سَكَّنَت آيَها الصَبا وَالجَنوبُ خَلَفَ الجِدَّةَ البِلى في مَغانيـ ـها كَما يَخلُفُ الشَبابَ…
قد نبا بالقلب منها
قَد نَبا بِالقَلبِ مِنها إِذ تَواعَدنا الكَثيبا قَولُها أَحسَنُ شَيءٍ بِكِ قَد لَفَّ حَبيبا قَولُها لي وَهيَ تُذري…
زامرنا لو شاء إكرامنا
زامرُنا لو شاءَ إكرامَنا كان ولو قُطِّع لم يَزْمُرِ باكَرَ بالناي فيا ليتَه باكرَ بالنّأيِ فلم يحضُرِ ومرّ…
أما وحبيك هذا منتهى حلفي
أما وُحبِيّكِ هذا مُنْتَهى حَلَفي ليَظْهَرَنَّ الذي أُخْفيهِ منْ شَغَفي فبَيْنَ جَنْبَيَّ سِرٌّ لا يَبوحُ بهِ سوى دُموعٍ…
تسد إذا حم الحمام المذاهب
تُسَدُّ إِذا حُمَّ الحِمامُ المَذاهِبُ وَيُعيي البَرايَ فَوتُ ما اللَهُ طالِبُ وَأَنتَ وَما في الخَلقِ مِنكَ مُعَوَّضٌ لَهُم…
لنا جيرة سدوا المجازة بيننا
لَنا جيرَةٌ سَدّوا المَجازَةَ بَينَنا فَإِن ذَكَّروكَ السَدَّ فالسَدُّ أَكيَسُ وَمِن خَيرِ ما أَلصَقتَ بِالدارِ حائِطٌ تَزِلُّ بِهِ…