وَعيدٌ أَتاني مِن زِيادٍ فَلَم أَنَم
وَسَيلُ اللَوى دوني وَهَضبُ التَهائِمِ
فَبِتُّ كَأَنّي مُشعَرٌ خَيبَرِيَّةً
سَرَت في عِظامي أَو لُعابُ الأَراقِمِ
وَعيدٌ أَتاني مِن زِيادٍ فَلَم أَنَم
وَسَيلُ اللَوى دوني وَهَضبُ التَهائِمِ
فَبِتُّ كَأَنّي مُشعَرٌ خَيبَرِيَّةً
سَرَت في عِظامي أَو لُعابُ الأَراقِمِ