أَلَم تَرَ كُرسوعَ الغُرابِ وَما وَأَت
مَواعيدُهُ عادَت ضَلالاً وَباطِلا
وَلَو كانَ مُرِّيّاً لَأَصبَحَ قَولُهُ
وَفِيّاً عَلى ما كانَ شَدَّ الحَبائِلا
وَسَوفَ يَرى مَرَّ القَوافي إِذا غَدَت
عَلَيهِ بِأَمثالٍ تَشينُ المَقاوِلا
أَلَم تَرَ كُرسوعَ الغُرابِ وَما وَأَت
مَواعيدُهُ عادَت ضَلالاً وَباطِلا
وَلَو كانَ مُرِّيّاً لَأَصبَحَ قَولُهُ
وَفِيّاً عَلى ما كانَ شَدَّ الحَبائِلا
وَسَوفَ يَرى مَرَّ القَوافي إِذا غَدَت
عَلَيهِ بِأَمثالٍ تَشينُ المَقاوِلا