فِدىً لِرُؤوسٍ مِن تَميمٍ تَتابَعوا
إِلى الشَأمِ لَم يَرضَوا بِحُكمِ السَمَيدَعِ
أَحُكمُ حَرورِيٍّ مِنَ الدينِ مارِقٍ
أَضَلُّ وَأَغوى مِن حِمارٍ مُجَدَّعِ
اقرأ أيضاً
رأيتك لم تحسن ثوابي ولم تجب
رأيُتك لم تحسن ثوابي ولم تُجب كتابي فماذا كان في الخلق والأمر لعمري لقد علمتَني كيف أتقي معاودةَ…
أصمت وإن تأب فانطق شطر ما سمعت
أُصمُت وَإِن تَأبَ فَاِنطُق شَطرَ ما سَمِعَت أُذُناكَ فَالفَمُ نِصفُ اِثنَينِ في العَدَدِ وَاِجعَلهُ غايَةَ ما يَأتي اللِسانُ…
وفتى يمنع الطعام
وفتىً يمنعُ الطعا م ولا يمنع الحُرَمْ فجميع النساء في الْ حلِّ والمطبخُ الحَرَمْ
بدا فحسبناه بدرا منيرا
بَدا فَحَسِبناهُ بَدراً مُنيرا وَمالَ فَخِلناهُ غُصناً نَضيرا مُغَنٍّ عَوائِدُ عيدانِهِ تُزيلُ الهُمومَ وَتُبدي السُرورا تَرانا إِذا ضَمَّنا…
ألا إننا كلنا بائد
أَلا إِنَّنا كُلَّنا بائِدُ وَأَيُّ بَني آدَمٍ خالِدُ وَبَدؤُهُمُ كانَ مِن رَبِّهِم وَكُلٌّ إِلى رَبِّهِ عائِدُ فَيا عَجَبا…
أخذت وأمواج الردى متلاطمة
أَخَذْتَ وَأَمْوَاجُ الرَّدَى مُتَلاَطِمَةْ بِضَبْعِي يَانَجْلَ الْوَصِيِّ وفَاطِمَهْ وَسَكَّنْتَ رِيحَ الْخَطْبِ بَعْدَ هُبُوبِهَا وَلَوْلاَكَ كَانَتْ هُوجُهَا لِيَ حَاطِمَهْ…
ما بال جاري دمعك المهلل
ما بالُ جارِي دَمعِكَ المُهَلِّلِ وَالشَوقُ شاجٍ لِلعُيونِ الخُذَّلِ قَد كُنتُ وَجّاداً عَلى المُضَلَّلِ مِن رَسمِ أَطلالٍ بِذاتِ…
ألا إن أصحاب الكنيف وجدتهم
أَلا إِنَّ أَصحابَ الكَنيفِ وَجَدتُهُم كَما الناسِ لَمّا أَخصَبوا وَتَمَوَّلوا وَإِنّي لَمَدفوعٌ إِلَيَّ وَلاؤُهُم بِماوانَ إِذ نَمشي وَإِذ…