إِنَّ بُغائي لِلَّذي إِن أَرادَني
مَكانَ الثُرَيّا إِن تَأَمَّلَها البَصَر
وَإِنّي الَّذي لا يَبحَثُ السِرَّ وَحدَهُ
إِذا كانَ غَيري مَن يَدُبُّ إِلى الخَمَر
أَنا اِبنُ الَّذي أَحيا الوَئيدَ وَلَم أَزَل
أَحُلُّ بِهاماتِ اللَهاميمِ مِن مُضَر
إِنَّ بُغائي لِلَّذي إِن أَرادَني
مَكانَ الثُرَيّا إِن تَأَمَّلَها البَصَر
وَإِنّي الَّذي لا يَبحَثُ السِرَّ وَحدَهُ
إِذا كانَ غَيري مَن يَدُبُّ إِلى الخَمَر
أَنا اِبنُ الَّذي أَحيا الوَئيدَ وَلَم أَزَل
أَحُلُّ بِهاماتِ اللَهاميمِ مِن مُضَر