وما أحد إذا الأقوام عدوا

التفعيلة : البحر الوافر

وَما أَحَدٌ إِذا الأَقوامُ عَدّوا

عُروقَ الأَكرَمينَ إِلى التُرابِ

بِمُحتَفِظينَ إِن فَضَّلتُمونا

عَلَيهِم في القَديمِ وَلا غِضابِ

وَلَو رَفَعَ السَحابُ إِلَيهِ قَوماً

عَلَونا في السَماءِ إِلى السَحابِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أنا ابن العاصمين بني تميم

المنشور التالي

أبادر شوالا بظبية إنني

اقرأ أيضاً

أهن عوادي يوسف وصواحبه

أَهُنَّ عَوادي يوسُفٍ وَصَواحِبُه فَعَزماً فَقِدماً أَدرَكَ السُؤلَ طالِبُه إِذا المَرءُ لَم يَستَخلِصِ الحَزمُ نَفسَهُ فَذِروَتُهُ لِلحادِثاتِ وَغارِبُه…